أهلا يا رفاق
(نفس عميق)
هذا جواب على فيديو
"عواقب الفرنسيين في هاييتي"
وكان باللغة الفرنسية
و عملته لكي أتحدث عن
العواقب الفرنسية في هاييتي
نشرت هذا في أبريل
ووضعت الرابط ها هنا فوق.
و تحت هناك
في صندوق التوضيح.
حصلت على تعليقات قوية حقاً
على ذلك الملصق.
و يبدو بأنني ضربت الوتر الحساس
لبعض الناس.
ولهذا فأنا أكرس رسالة الأسبوع
لأجيب و اضهد الآراء المعاكسة التي تلقيها
هذه هي الأفكار الرئيسية التي
طرحتها في فيديووي.
اللغة الفرنسية تحد من القدرة على التعبير على الذات
في اوساط الهايتيين.
و هي تفصل