مرحبًا، بالجميع!
أقدّم لحضراتكم برنامجي الحواريّ المتواضع.
للأناس الذين يلهومونني،
والذين يحفزونني على القيام بشيء.
لذا، ضيفتنا اليوم،
(كيكي فبريانتي).
صانعة أفلام مستقلة من إندونيسيا.
مرحبًا، (كيكي)! كيف حالكِ؟
مرحبًا، أنا بخير، كيف حالكِ؟
أنا بخير أيضًا.
أنا على خير ما يرام، شكرًا جزيلاً!
شكرًا جزيلاً لكِ على انضمامكِ لي اليوم.
أعتقد أنه من المهم جدًا إجراء هذه المحادثة
لأنني أريد الجمهور
أن يعرف أسلوبكِ ودربكِ.
وأودّ أن أسألكِ أيضًا،
ماذا يعني أن تكون صانع أفلام مستقل؟
اليوم في هذا العصر، في هذه الفترة.
لكن لنبدأ من البداية.
ربما يمكنكِ أن تخبرينا بالقليل،
ما الذي استحثّ اهتمامكِ في صناعة الأفلام؟
كيف بدأتِ؟
إنها قصة طويلة.
لكن لنختصرها.
لأنّه لابد أن أعود إلى طفولتي.
لذا، في البداية،
في البداية، كنتُ مُلهَمة
بصديق جَدّيّ المفضل،
وكان مُصوّرًا صحافيًّا.
كان يُظهِر لي أعماله غالبًا،
وبعدها كنت أفكر بالأمر، حسنًا
سأصبح مُصوّرة صحافية أيضًا.