منحوتات المسرح المذهلة تدمج الموسيقى والتكنولوجيا
-
0:06 - 0:09هذه مشاهد من مسرحية "ثلاثية ليمان"،
-
0:09 - 0:14التي تتتبع أصول الرأسمالية الغربية
-
0:14 - 0:16في ثلاث ساعات،
-
0:16 - 0:18بواسطة ثلاثة ممثلين وآلة بيانو.
-
0:19 - 0:23وكان دوري هو تصميم ديكور مسرحي؛
-
0:25 - 0:27لتشكيل اللغة البصرية لهذه المسرحية.
-
0:28 - 0:31تصف المسرحية معابر الأطلسي،
-
0:31 - 0:33وحقول القطن بألاباما،
-
0:33 - 0:35وناطحات السحاب في نيويورك،
-
0:35 - 0:40ووضعنا كل ذلك داخل هذا المكعب الدوّار،
-
0:40 - 0:45كنوع من السينما الحركية عبر القرون.
-
0:46 - 0:48إنها مثل آلة موسيقية
-
0:48 - 0:50عزف بها ثلاثة فنانين.
-
0:51 - 0:54وبينما يلعبون أدوارهم حول وفي
-
0:54 - 0:57حياة الأخوة ليمان،
-
0:57 - 0:59نحن - الجمهور -
-
0:59 - 1:03نبدأ بربط أصول الإنسان البسيطة
-
1:03 - 1:08في صميم النُظم المالية العالمية المعقدة،
-
1:08 - 1:10التي لا زالت تستعبدنا حتى اليوم.
-
1:11 - 1:15اعتدت العزف على الآلات الموسيقية
عندما كنت صغيرة. -
1:16 - 1:17وكان الكمان آلتي المفضلة.
-
1:19 - 1:21كان الجوهر في نقل طاقتنا بشكل حميمي.
-
1:22 - 1:26تحمل هذا المجسّم الحيوي بالقرب من قلبك،
-
1:26 - 1:29وتصبّ الطاقة الكامنة في جسدك
-
1:29 - 1:33في هذه القطعة الخشبية الصغيرة،
وتسمعها تتحول إلى موسيقى. -
1:34 - 1:37ولم أكن أبدًا بارعة في عزف الكمان،
-
1:37 - 1:42لكنني اعتدت الجلوس في نهاية
القسم الثاني لآلات الكمان، -
1:42 - 1:45في أوركسترا هيستنغس للشباب،
-
1:45 - 1:46نعزف بأصابعنا بعيدًا.
-
1:47 - 1:50كنا جميعًا نعزف
-
1:50 - 1:54ونتعجب من هذه السيمفونية التي نصنعها،
-
1:54 - 1:56التي كانت أكثر جمالاً وقوةً
-
1:56 - 1:59من أي شيء عزمنا على فعله لوحدنا.
-
2:00 - 2:04والآن، حيث قدمت عروضًا كبيرة،
-
2:04 - 2:06أعمل دائمًا مع فرق
-
2:06 - 2:10بحجم أوركسترا سيمفونية على الأقل.
-
2:10 - 2:12وسواء كنا نصنع
-
2:12 - 2:16قطعة الشطرنج العملاقة الدوارة هذه
كممر زمني -
2:16 - 2:19لأوبرا ريتشارد فاغنر،
-
2:19 - 2:23أو لبرنامج شارك تانكس ولـمُقدمه كاني ويست،
-
2:23 - 2:29نسعى دائمًا لعمل النحت الأقوى تعبيرًا،
-
2:29 - 2:32والأداة الأكثر شاعرية
في التواصل مع الجمهور. -
2:33 - 2:35وعندما أقول شاعرية،
-
2:35 - 2:39أنا فقط أعني اللغة الأكثر إيجازًا،
-
2:39 - 2:40ككلمات أغنية،
-
2:41 - 2:45كأحجية شعرية يتم فكّها أو تركيبها.
-
2:45 - 2:50وعندما كنا نستعد لتصميم جولة
ألبوم بيونسيه "فورميشن"، -
2:50 - 2:52تفحصنا كلمات أغاني الألبوم،
-
2:52 - 2:56ووجدنا هذه القصيدة التي كتبتها بيونسيه.
-
2:57 - 3:02"رأيت واعظًا تلفزيونيًا عندما كنت خائفة
من أحلام سيئة، في الرابعة أو الخامسة -
3:02 - 3:06الذي وعد أنه سيؤدي صلاة
إذا وضعت يدي على التلفزيون. -
3:06 - 3:12هذه المرة الأولى التي أتذكر فيها صلاة،
وكأن تيار كهرائي يسري في جسدي." -
3:12 - 3:16وهذا التلفزيون الذي نقل الصلاة
إلى بيونسيه وهي طفلة -
3:16 - 3:19أصبح هذا النحت الدوّار الضخم،
-
3:19 - 3:23الذي يبث حفلات بيونسيه
للجزء الخلفي من الاستاد. -
3:24 - 3:27والاستاد هو تجمع جماهيري.
-
3:29 - 3:32إنه تجمع جماهيري مؤقت
يتألف من مائة ألف شخص، -
3:32 - 3:35الذين أتوا جميعًا إلى هناك ليغنوا معًا
مع كل كلمة، -
3:35 - 3:41لكنهم أتوا أيضًا سعيًا وراء صداقة
-
3:41 - 3:42مع المُغني.
-
3:43 - 3:46ونحن، بينما نتصور العرض،
علينا خلق حميمية -
3:46 - 3:48على نطاق واسع.
-
3:49 - 3:51وعادة ما تبدأ الحفلات برسومات.
-
3:51 - 3:55كنت أرسم لوحة دوّارة بارتفاع 60 قدمًا،
-
3:55 - 3:58بجودة البث الحي للفنانة بيونسيه،
-
3:59 - 4:01وبعد ذلك قسمت الورقة إلى نصفين.
-
4:01 - 4:03لقد جزأت الوجه،
-
4:03 - 4:07في محاولة للوصول إلى الإنسان
خلف هذا الوجه. -
4:08 - 4:11وهذا أحد الأسباب لعمل الرسومات،
ولكن بالطبع النقل من الرسم -
4:11 - 4:15إلى مبنى دوّار ذي ستة طوابق
على أرض الواقع -
4:15 - 4:19استغرق عمله 3 أشهر على يد
مهندسين معماريين ممتازين، -
4:19 - 4:23حتى وصلنا في النهاية إلى ميامي،
-
4:23 - 4:25وافتُتِح الحفل في ابريل 2016.
-
4:26 - 4:31(هتافات في الفيديو)
-
4:31 - 4:34(موسيقى من أغنية "فورميشن"، بيونسيه)
-
4:34 - 4:38بيونسيه: كلكم حاقدون سخفاء
مع فوضى المتنورين تلك -
4:38 - 4:42يا مصورين، صوروا فستاني
الطائر وغروري القوى -
4:42 - 4:46أنا متهورة جدًا عندما أتمايل
بفستانى جيفنشي الأنيق -
4:46 - 4:50أنا متملّكة جدًا، سأهز سلاسله
-
4:50 - 4:52أبي من ولاية ألاباما
-
4:52 - 4:54أمي من ولاية لويزيانا
-
4:54 - 4:56أنت دمجت الزنجي مع الكريول
-
4:56 - 4:58لتُنشىء تكساس باما
-
4:59 - 5:00(الموسيقى تنتهي)
-
5:00 - 5:02أنا أُسمي عملي --
-
5:02 - 5:03(هتافات، تصفيق)
-
5:03 - 5:04شكرًا لكم.
-
5:04 - 5:06(هتافات، تصفيق)
-
5:06 - 5:09أنا أُسمي عملي النحت المسرحي،
-
5:10 - 5:14ولكن بالطبع ما يتم نحته حقًا
هو تجربة الجمهور، -
5:14 - 5:16وكمخرجين ومُصممين،
-
5:16 - 5:18علينا أن نتحمل مسؤولية
-
5:18 - 5:20كل دقيقة يقضيها الجمهور معنا.
-
5:21 - 5:23نحن نُشبه الطيارين قليلاً،
-
5:23 - 5:28الذين يقودون مسار رحلة جوية محُملة
بمائة ألف مسافر. -
5:28 - 5:32وفي حالة كون المُغنى كندي
مثل ذا ويكند، -
5:32 - 5:35قمنا بتحويل مسار هذه الرحلة حرفيًا
-
5:35 - 5:39إلى طائرة ورقية من ورق الأورغامي
-
5:39 - 5:42والتي طارت فوق رؤوس
الجمهور، -
5:42 - 5:44تفككت في منتصف الرحلة إلى قطع معقدة،
-
5:44 - 5:48ثم خرج من الرماد المستعاد
-
5:48 - 5:49في نهاية العرض.
-
5:50 - 5:51ومثل أي رحلة،
-
5:52 - 5:55الجزء الأكثر حساسية
هو بداية إقلاع الطائرة -
5:55 - 5:57لأنه عند تصميم حفل لموسيقى البوب،
-
5:57 - 6:00المواد الأولية التي تعمل بها
-
6:00 - 6:05هو شيء لا تلزمه شاحنات أو طاقم لنقله.
-
6:05 - 6:06هذه المواد لا تكلف شيئًا،
-
6:06 - 6:12ومع ذلك تملأ كل ذرة من الهواء
في الساحة، قبل بداية الحفل. -
6:12 - 6:14إنها توقعات الجمهور.
-
6:16 - 6:19الجميع يجلب معه قصة الوصول إلى الحفل،
-
6:19 - 6:20المسافات التي قطعوها،
-
6:20 - 6:23الأشهر التي قضوها في العمل
لدفع ثمن التذاكر. -
6:23 - 6:26أحيانا ينامون طوال الليل خارج الساحة،
-
6:26 - 6:31ومهمتنا الأولى هي أن نقدم
للجمهور ما يتوقعه، -
6:31 - 6:34لتقديم اللحظة الأولى عند ظهور المغني.
-
6:36 - 6:38عندما أعمل مع الرجال،
-
6:39 - 6:44يكونوا سعداء عند تحويل موسيقاهم
إلى تعبير مجازي، -
6:44 - 6:45رحلات الفضاء، والجبال.
-
6:47 - 6:52لكن مع النساء، نعمل كثيرًا على
صناعة الأقنعة والصور ثلاثية الأبعاد، -
6:52 - 6:54لأن مُعجبي الفنانة
-
6:54 - 6:56يتوقون إلى وجهها.
-
6:58 - 7:03وعندما وصل الجمهور ليشاهد
أول حفل مباشر لأديل منذ خمس سنوات، -
7:03 - 7:06التقوا بهذه الصورة لعينيها نائمتين.
-
7:07 - 7:09إذا استمعوا جيدّا،
-
7:09 - 7:13كانوا سيسمعون في الساحة
صوت أنفاسها وهي نائمة، -
7:13 - 7:15في انتظار استيقاظها.
-
7:15 - 7:16إليكم كيف بدأ العرض.
-
7:17 - 7:22(فيديو: هتافات، تصفيق)
-
7:22 - 7:23(موسيقى)
-
7:23 - 7:25أديل: مرحبًا.
-
7:25 - 7:31(هتافات، تصفيق)
-
7:36 - 7:39مع فرقة يو تو، نحن نقود الجمهور
-
7:39 - 7:44على أرض تستغرق ثلاثة عقود
من السياسة، والشعر، والموسيقى. -
7:45 - 7:49وعلى مدى عدة أشهر، من الاجتماعات
مع الفرقة وفرقهم المبدعة، -
7:49 - 7:50هذا هو الرسم الذي يطرأ في الأذهان،
-
7:50 - 7:53هذا الخط، هذا الطريق،
-
7:54 - 7:57الطريق الذي يربط
ماضي الفرقة مع حاضرهم، -
7:57 - 8:01الحبل المشدود الذي يمشون عليه
كنشطاء وفنانين، -
8:01 - 8:03مشية في السينما
-
8:03 - 8:06تمكن الفريق من أن يصبحوا أبطال
-
8:06 - 8:07في شعرهم الخاص.
-
8:07 - 8:10(موسيقي: فرقة يو تو
"عندما تكون الشوارع بلا اسم") -
8:10 - 8:13بونو: أريد أن أركض
-
8:14 - 8:17أريد أن أختبئ
-
8:18 - 8:22أريد هدم الجدران
-
8:22 - 8:25التي تحبسني في داخلها.
-
8:27 - 8:29نهاية العرض تشبه نهاية الرحلة الجوية.
-
8:29 - 8:31إنه الوصول.
-
8:31 - 8:35إنه انتقال من المسرح إلى الجمهور.
-
8:36 - 8:38بالنسبة للفرقة البريطانية (تيك ذات)،
-
8:38 - 8:43أنهينا العرض بإظهار
هيكل بشري بارتفاع 80 قدمًا -
8:43 - 8:45فى وسط الجمهور.
-
8:45 - 8:52(موسيقى)
-
8:54 - 8:57مثل العديد من الترجمات
من الموسيقى إلى الميكانيكا، -
8:57 - 9:00في البداية كان يعتبر هذا الشيء
مستحيل التنفيذ تقنيًا. -
9:01 - 9:04أول ثلاثة مهندسين قالوا: لا،
-
9:04 - 9:07وفي النهاية، كانت الطريقة التي أنجز بها
-
9:07 - 9:11هي الحفاظ على كامل نظام التحكم معًا،
-
9:11 - 9:12بينما يجول في البلاد.
-
9:12 - 9:15لذلك كان علينا تثبيته على شاحنة مسطحة
-
9:15 - 9:17ليتسنى له القيام بجولة
دون أن يتفكك. -
9:17 - 9:21وبالطبع ، معنى هذا
هو مقياس أبعاد الرأس -
9:21 - 9:23الذى كان مصمم بشكل كامل
-
9:23 - 9:28
لجولته بدأ من تحت جسر الطريق السريع. -
9:28 - 9:30وعلي أن أخبركم أنه اتضح
-
9:30 - 9:34وجود جسر منخفض، مزعج، لا مفر منه،
-
9:34 - 9:35جسر منخفض خارج هامبورغ.
-
9:35 - 9:39(ضحك)
-
9:39 - 9:45(موسيقى)
-
9:45 - 9:50أيضًا، من أكثر الأمور الفنية تعقيدًا
التي عملنا عليها -
9:50 - 9:52هي أوبرا "كارمن"
-
9:52 - 9:54في مهرجان بريجنز في النمسا.
-
9:55 - 10:00تصورنا أيدي كارمن تتصاعد
خارج بحيرة كونستانس، -
10:00 - 10:02وترمي هذه المجموعة
من البطاقات في الهواء -
10:02 - 10:05وتتركهم معلقين بين السماء والبحر.
-
10:05 - 10:09ولكن هذه اللفتة العابرة،
هذه الحركة للمعصمين -
10:09 - 10:12
أصبح بناءً قويًا بما فيه الكفاية -
10:12 - 10:14ليصمد أمام شتائين نمساويين.
-
10:15 - 10:18فى الواقع، هناك أجزاء ضخمة
لا ترونها في هذه الصورة -
10:18 - 10:20والتي تعمل بقوة كبيرة.
-
10:20 - 10:24إنها الصابورة والهيكل والدعائم
الموجودة في الخلف. -
10:24 - 10:27وسأريكم الصور غير المعروضة على موقعي.
-
10:28 - 10:30إنها صور الجزء الخلفي للتصميم،
-
10:30 - 10:34الجزء غير المُصمم ليراه الجمهور،
-
10:34 - 10:36رغم كُبر الدور الذي يلعبه.
-
10:40 - 10:43كما تعلمون، هذه هي المعضلة فعليًا
-
10:44 - 10:46بالنسبة لفنان يعمل كمصمم مسرح؛
-
10:46 - 10:51لأن كثيرًا مما أصنعه مزيف،
-
10:51 - 10:53إنه وهم.
-
10:54 - 10:59ومع ذلك، يسعى كل فنان للتعبير
عن شيء حقيقي. -
11:00 - 11:03لكننا دائمًا ما نسأل أنفسنا:
-
11:03 - 11:06"هل يمكننا التعبير عن الحقيقة
باستخدام أشياء مزيفة؟" -
11:08 - 11:12والآن عندما أحضر العروض التي عملت عليها،
-
11:12 - 11:15كثيرًا ما أجد نفسي الوحيدة
التي لا تنظر إلى المسرح. -
11:16 - 11:22أنا أنظر إلى شيء أجده بنفس الروعة،
-
11:22 - 11:23وهو الجمهور.
-
11:23 - 11:25(تصفيق)
-
11:25 - 11:27أقصد، في أي مكان آخر قد تشهد هذا؟
-
11:27 - 11:28(تصفيق)
-
11:28 - 11:31الكثير من البشر، متصلين، منتبهين،
-
11:31 - 11:35غير مشتتين، غير مفككين؟
-
11:37 - 11:39ومؤخراً، بدأت صنع عملٍ ينشأ من هنا،
-
11:40 - 11:43وسط الصوت الجماعي للجمهور.
-
11:45 - 11:48"لقصيدة البورتريه" قصيدة جمعية.
-
11:49 - 11:51بدأت في معرض السربنتين في لندن،
-
11:51 - 11:57والجميع مدعوون لإضافة كلمة واحدة
إلى القصيدة الجمعية. -
11:57 - 12:00وبدلاًَ من اللوحة الإلكترونية الكبيرة
-
12:00 - 12:03التي كانت تُبث خلف الاستاد،
-
12:03 - 12:05في هذه الحالة، كل عضو من الجمهور
-
12:05 - 12:07يستطيع أن يأخذ صورته معه إلى المنزل،
-
12:07 - 12:10وهي منسوجة مع الكلمات
-
12:10 - 12:13التي أُضيفت إلى القصيدة الجمعية.
-
12:13 - 12:17وبذلك، يحتفظون بجزء
من العمل الجمعي دائم النمو. -
12:18 - 12:21وفي العام المقبل، ستأخذ القصيدة الجمعية
شكلًا معماريًا. -
12:24 - 12:29هذا هو تصميم جناح المملكة المتحدة
في المعرض العالمي 2020. -
12:31 - 12:32المملكة المتحدة ...
-
12:33 - 12:36لم أشعر في حياتي قط بهذا الإضطراب.
-
12:37 - 12:41لم أشعر بمثل هذا الانزعاج
من الأصوات المتضاربة. -
12:41 - 12:44ولم أشعر بمثل هذا الاحتياج لأماكن
-
12:44 - 12:46تتصل فيها الأصوات وتتقارب.
-
12:46 - 12:50وآمل أن هذا النحت الخشبي،
-
12:50 - 12:53هذه الآلة الخشبية، مثل ذلك الكمان
الذي اعتدت أن أعزفه، -
12:53 - 12:59قد يكون مكانًا يعزف فيه الناس
ويلقون بكلماتهم -
12:59 - 13:00في طرف المخروط،
-
13:00 - 13:03وتخرج من الطرف الثاني للبناء،
-
13:03 - 13:07حيث يجدوا أن كلماتهم قد انضمت
إلى قصيدة جمعية، إلى صوت جمعي. -
13:09 - 13:16(موسيقى)
-
13:22 - 13:26هذه تجارب بسيطة في مجال تعلم الآلات.
-
13:27 - 13:32الخوارزمية التي تُشكل
القصيدة الجمعية بسيطة جدا. -
13:32 - 13:34إنها كخاصية النص التنبؤي،
-
13:34 - 13:40المبني على ملايين الكلمات مثل
التي كتبها الشعراء في القرن التاسع عشر. -
13:40 - 13:45لذلك هو نوع من التقارب الذكي
بين الماضي والحاضر، -
13:45 - 13:47العضوي وغير العضوي.
-
13:48 - 13:51وقد ألهمتنا كلمات ستيفن هوكينج.
-
13:51 - 13:54فى آخرأيام حياته،
سأل سؤال بسيط للغاية: -
13:54 - 14:01إذا كان مقدر لنا أن نقابل حياة متقدمة أخرى
غير التي نعيشها، -
14:01 - 14:03حضارة متقدمة،
-
14:03 - 14:05كيف سنتحدث إليهم؟
-
14:06 - 14:09ما هي اللغة الجمعية التي
سنتكلم بها ككوكب واحد؟ -
14:12 - 14:16تصل لغة الضوء إلى كل جمهور.
-
14:16 - 14:19كلنا متأثرون بها.
لا أحد منا يستطيع الاحتفاظ بها. -
14:21 - 14:26وفي المسرح، نبدأ كل عمل
في مكان مظلم، خالٍ من الضوء. -
14:26 - 14:30نبقى مستيقظين طوال الليل
نضبط الأضواء، ونبرمجها، -
14:31 - 14:34محاولين إيجاد طرق جديدة
لنحت وتشكيل الضوء. -
14:35 - 14:39(موسيقى)
-
14:39 - 14:44هذه هي صورة لممارستنا،
-
14:45 - 14:50نسعى دائمًا لطرق جديدة
لتشكيل وإعادة تشكيل الضوء، -
14:50 - 14:54نعثر دائمًا على كلمات للأشياء
لم نعد بحاجة لقولها. -
14:57 - 15:00وأريد أن أقول عن هذا،
-
15:01 - 15:04وعن كل شيء أريتكم إياه،
-
15:04 - 15:06ولم يعد موجودًا بشكله المادي.
-
15:06 - 15:09(موسيقى)
-
15:09 - 15:12في الواقع، معظم ما صنعته
فى آخر 25 سنة -
15:12 - 15:13لم يعد له وجود.
-
15:13 - 15:18لكن عملنا يدوم بالذكريات،
بالمنحوتات المتشابكة، -
15:18 - 15:21في عقول هؤلاء الذين كانوا حاضرين
-
15:21 - 15:23في الجمهور.
-
15:23 - 15:25(موسيقى)
-
15:25 - 15:30قرأت مرةً أن القصيدة التي تحفظها غيبًا،
-
15:31 - 15:33هي ما يتبقى لك،
-
15:33 - 15:36ما لا يمكن أن تفقده،
-
15:36 - 15:40حتى لو احترق منزلك وفقدت كل مقتنايتك.
-
15:40 - 15:45أريد أن أنهي ببعض السطور
التي حفظتها عن ظهر قلب منذ وقت طويل. -
15:45 - 15:47(موسيقى)
-
15:47 - 15:50التي كتبها الروائي الانجليزي
إي.إ م. فورستر، -
15:50 - 15:55في عام 1910، قبل بضع سنوات
فقط ببدئ أوروبا، قارتي، -
15:55 - 15:56(موسيقى)
-
15:56 - 15:58بتقسيم نفسها.
-
15:58 - 16:00(موسيقى)
-
16:00 - 16:03ودعوته للتقارب لا تزال تتردد
-
16:03 - 16:05خلال معظم ما نحاول صنعه الآن.
-
16:05 - 16:07(موسيقى)
-
16:07 - 16:12"الاتصال فقط! فحوى جميع خطاباته.
-
16:12 - 16:15صل فقط النثر بالشغف،
-
16:15 - 16:18وسيُعظّم كلاهما،
-
16:18 - 16:22وسيظهر الحب البشري في أبهى صوره.
-
16:22 - 16:27الاتصال فقط! ولا تعش
مفكّكاً بعد الآن". -
16:29 - 16:30شكرا لكم.
-
16:30 - 16:37(تصفيق)
- Title:
- منحوتات المسرح المذهلة تدمج الموسيقى والتكنولوجيا
- Speaker:
- إزميرالدا ديفلين
- Description:
-
يبدءالعرض برسم، ثم يتطور إلى ما هو أكبر من تحفة بصرية حية، احتفالًا بالاتصال البشري. تأخذنا الفنانة والمصممة الاسطورية اس ديفلن في جولة بصرية لأعمالها- مثل المنحوتات المسرحية ثلاثيه الأبعاد التي صممتها لبيونسيه وأديل وكانييه ويست وفرقه الروك يو تو وغيرهم - وتستعرض تصميمها لمعرض إكسبو العالمي القادم، الذي سيُقام في مدينة دُبي عام 2020.
- Video Language:
- English
- Team:
closed TED
- Project:
- TEDTalks
- Duration:
- 16:52
![]() |
Riyad Altayeb approved Arabic subtitles for Mind-blowing stage sculptures that fuse music and technology | |
![]() |
Riyad Altayeb edited Arabic subtitles for Mind-blowing stage sculptures that fuse music and technology | |
![]() |
Fatima Dar Mansour accepted Arabic subtitles for Mind-blowing stage sculptures that fuse music and technology | |
![]() |
Fatima Dar Mansour edited Arabic subtitles for Mind-blowing stage sculptures that fuse music and technology | |
![]() |
Riyad Altayeb rejected Arabic subtitles for Mind-blowing stage sculptures that fuse music and technology | |
![]() |
Riyad Altayeb edited Arabic subtitles for Mind-blowing stage sculptures that fuse music and technology | |
![]() |
Riyad Altayeb edited Arabic subtitles for Mind-blowing stage sculptures that fuse music and technology | |
![]() |
Fatima Dar Mansour accepted Arabic subtitles for Mind-blowing stage sculptures that fuse music and technology |