سمو الشيخة لطيفة في جلسة بعنوان 'الفعاليات الجماهيرية: مكاسب ضخمة | "Mass Events Massive Gains"

لكن في الحقيقة، يستخدم هذه المنصة لسرد

قصص حقيقية

تُلهم عُملائنا والناس حول العالم

وأخيرًا ما أودّ قوله هو أنّنا

ننظر إلى الأمر من زاوية الشَّراكة

لا الرعاية

فعندما نعمل مع ويمبلدون

ولنا بالفعل شراكة معهم منذ 15 عامًا

نشاركهم في تطوير تجربة البيع بالتجزئة

ليس فقط داخل متجرنا

بل في طريقة تعاملهم مع البيع بالتجزئة عمومًا

نعمل معهم أيضًا في إدارة الضيافة

لذلك نبني هذه الفعاليات

بطريقة تحقّق مكاسب الطرفين

ترون الكثير من العلامات التجارية في عالمنا

بدأت تميل نحو الرياضة

لأنّهم في اعتقادي يرون الفوائد

التي رأتها الفرق

والتي استفادت منها "رالف لورين" عبر السنوات

ونحن، كما تعلمون

مستمرون بالتوسع في هذا المجال

تُقامُ بطولة أستراليا المفتوحة الآن

وهو أمر مثير للغاية

أعلم بأننا سنتحدث عنه لاحقًا

ولكن الأمر لا يقتصر على ما يحدث

في ملبورن

أو حتى داخل استراليا

فقد أصبح هذا النوع من البطولات منصات عالمية

ذات تأثير هائل

وهناك أيضًا ظاهرة اجتماعية أخرى

مرتبطة بذلك، كمقدمة للحديث

وهي أسبوع عمل أقصر

النتائج المتعلقة بالذكاء الاصطناعي لهذا الأمر

كالتوظيف والتقاعد ووقت الفراغ

والاعتقاد بأن مزيدًا من الناس
سيملكون وقتًا أكبر للراحة

هناك نقطة أخرى أود إضافتها في هذا السياق

وهي أنّ هناك توازنًا دقيقًا للغاية

بين الطابع التجاري

تحدّثتَ عن ويمبلدون

رعايتك في ويمبلدون

وليس المتجر القائم في الحديقة

بل داخل الملعب نفسه

إن تذكروا شعار رولكس هناك

يظهر بشكل طفيف جدًا

وكذلك شعار آي ب أم يظهر بدرجة خفيفة أيضًا

لأنّه لا يُسمح بأية شعارات على الملعب الرئيسي

أو الملاعب الأخرى

بينما تتولى علامتنا ملابس الحكام

وأولاد وبنات الكرات وما إلى ذلك

وفي الجهة المقابل

هناك ما حدث في أولمبياد باريس

إن كنتم تتذكرون

أطلقت شركة أل في أم إتش فيلمًا رائعًا للغاية

أعتقد أنّه كان فيلمًا تمهيديًا مدته ثلاث دقائق

عرضوا فيه حرفييهم وحرفياتهم

وهم يعملون على منتج فاخر

وقد أثار ذلك ضجة داخل الحركة الأولمبية

لأنها كانت المرة الأولى على الإطلاق

التي تم فيها إدخال رعاية تجارية صريحة

داخل سياق الألعاب الأولمبية

لأنّ ذلك،كما تعلمون

أحد المبادئ الأساسية للأولمبياد

إنكم أيضًا توفرون زي فريق الولايات المتحدة الأمريكية

نعم، الفريق الأمريكي، هذا صحيح

لذا في بعض الرياضات وبعض الفعاليات

يكون التوازن بين الهوية الرياضية والتجارية دقيقًا جدًّا

وقد كان ممتعًا ولافتًا للنظر حقًا

فبالنسبة للمتشددين

داخل اللجنة الأولمبية الدولية

رأوا أنّ ذلك تجاوز الحدود

وأعتقد بأنّ المُستهلك يلتقط هذه الرسائل بوضوح

نعم اعتقد أنّ هناك وعيًا مُتزايدًا عند المُستهلكين

بأنّ هذا التوجه سائد

.وهذا يمنحنا الكثير من الأمل