-
إن بناء العلامة الوطنية أمر بالغ الأهمية
-
كنت عضوًا في مجلس إدارة الفورمولا 1
لمدة تسع سنوات
-
وكان بيرني إكليستون يذهب إلى قادة الدول
-
وهذا الكلام صحيح تمامًا دون تنميق
-
كان يقول لقائد الدولة
-
هل ترغب في استخدام الفورمولا 1
لإعادة تصنيف بلدك؟
-
سيكلفك ذلك 200 مليون دولار
لبناء مضمار السباق
-
فهو ليس مضمار شارع، بل مضمار فريد من نوعه
-
ولن تكسب منه فلسًا واحدًا
-
إن قائد أي دولة
-
يرغب في أن يعطي مكانة لبلده
-
فليفكر في ثلاثة أو أربعة أحداث رئيسية
-
في السابق، كانت الألعاب الأولمبية
-
إلا أن الألعاب الأولمبية، في رأيي
فقدت الكثير من زخمها
-
لقد كانت باريس مثيرة للاهتمام
-
لأنها أعادت الألعاب الأولمبية مكانتها
-
إنه حدث يُقام كل أربع سنوات
-
وبالطبع هناك الألعاب الأولمبية الشتوية
-
لكنها ليست بقوة الألعاب الصيفية
-
وقد فقدت الكثير من جاذبيتها
-
وحتى رعاتها بدأوا بالابتعاد
-
بعد ذلك، أعتقد لدينا
ثانيًا، الفيفا وكأس العالم
-
وهذا الحدث اكتسب شعبية
-
كأس العالم للأندية سيُقام
في الولايات المتحدة عام 2025
-
وكأس العالم سيكون
في الولايات المتحدة عام 2026
-
وكأس العالم للسيدات
سيكون في البرازيل عام 2027
-
وتذكّروا أن كأس العالم في الولايات المتحدة
-
سيجمع كل من كندا،المكسيك والولايات المتحدة
-
سيكون من المثير أن نرى
كيف سيتعامل الرئيس ترامب
-
مع هذا الحدث في مثل هذا السياق
-
ثم لدينا أولمبياد لوس أنجلوس
-
والذي سيكون فيه كرة القدم
جزءًا رئيسيًا من الفعالية
-
هذا الحدث الثاني
-
أما الحدث الثالث، فهو الفورمولا 1
-
كانت الفورمولا 1 في السابق
حدثًا أوروبيًا وآسيويًا إلى حد كبير
-
وقد كان الدافع وراء قبولها
-
في الولايات المتحدة جاء من خلال نتفليكس
-
إذا كنتم تذكرون تلك السلسلة من البرامج-
نعم -
-
لقد كان مسؤول الرعاية مثيرًا للاهتمام
-
حيث تعرض مسؤول الرعاية لانتقادات شديدة
-
بسبب فشله في تطوير رعاية الفورمولا 1
في الولايات المتحدة
-
لكن ما أثار اهتمام الجمهور
-
هو عندما أشرك نتفليكس
لإنتاج تلك السلسلة
-
والتي ساهمت في بناء قاعدة جماهيرية
-
الآن لدينا، أعتقد ثلاثة
-
ثلاث سباقات للجوائز كبرى
تُقام في الولايات المتحدة
-
...لذا فإن هذه الاحداث
دعيني أكمل فقط نقطة أخيرة
-
أي شخص يحاول إعادة المكانة لبلده
-
وسنسمع عن هذا قريبًا عن الشرق الأوسط-
نعم-
-
ما هو مثير للاهتمام حقا
حول ما يحدث في الشرق الأوسط
-
أننا نشهد بناء علامات وطنية على مستوى
لم نره من قبل
-
لأن ما يحدث في الشرق الأوسط
-
هو أن قادة الدول في الشرق الأوسط
-
لا يفكرون فقط في المكانة الرياضية
-
بل في مكانة سياسية وثقافية
واجتماعية شاملة للبلد