< Return to Video

مارسي روث

  • 0:01 - 0:04
    سوف ترين زر التسجيل في الزاوية
  • 0:04 - 0:06
    وهكذا سترين أنه يسجل الآن،
  • 0:06 - 0:07
    سأقوم بكتم الصوت من جهتي الآن
  • 0:07 - 0:08
    ستبدأين بتقديم مداخلتك
  • 0:09 - 0:10
    شكراً يا مارسي
  • 0:14 - 0:16
    مرحباً، أنا مارسي روث
  • 0:16 - 0:22
    عملت في مجال حقوق المعاقين
  • 0:22 - 0:26
    في سنوات شبابي، وفعلياً، منذ أن كنت
  • 0:26 - 0:32
    فعلياً بالسنة الأولى في الثانوية،
  • 0:32 - 0:43
    حالياً، أنا المديرة التنفيذية للمعهد
    العالمي للمعاقين
  • 0:43 - 0:53
    وكنت أعمل طوال أعوام في تقديم الخدمات
  • 0:53 - 1:01
    للأشخاص الذين يعيشون في البرامج السكنية
    في بداية عملي
  • 1:01 - 1:05
    مع المقيمين،
  • 1:05 - 1:09
    والأطفال في الإعداد المدرسي،
  • 1:09 - 1:15
    الناس في التأهيل المهني،
  • 1:15 - 1:23
    ثم الناس في البيئة المعيشية للمجتمع،
  • 1:23 - 1:31
    ثم مع الوقت، أصبحت مهتمة بحقوق المعاقين
  • 1:31 - 1:41
    وشاركت في الأيام الأولى لمناصرتهم،
  • 1:41 - 1:45
    قبل أن يُقدم قانون المعاقين الأمريكيين.
  • 1:45 - 1:55
    ثم عملت لمنظمات مناصرة المعاقين
    منذ ذلك الحين،
  • 1:55 - 1:58
    وبالإضافة إلى إعاقتي،
  • 1:58 - 2:02
    فأنا كذلك أم لابنين
  • 2:02 - 2:05
    بالغين من ذوي الإعاقات.
  • 2:05 - 2:09
    وزوجي أيضاً لديه إعاقة،
  • 2:09 - 2:17
    وصدف أن معظم أفراد عائلتي
    من ذوي الإعاقات.
  • 2:17 - 2:24
    لذلك، فإن حقوق المعاقين هي جزء من
  • 2:24 - 2:27
    شخصيتي وهي تقريباً كل ما اقوم به.
  • 2:27 - 2:39
    عشت منذ عام 2001 وفيما بعد
  • 2:39 - 2:44
    بالتركيز الشديد على ما يحدث للمعاقين
  • 2:44 - 2:47
    في المرحلة قبل، خلال، وبعد أن تحل الماساة.
  • 2:47 - 2:54
    وكان هذا تركيز حاد عملي خاص بي
    منذ ذلك الحين،
  • 2:54 - 2:57
    وبالواقع، سنحت لي الفرصة
  • 2:57 - 3:02
    كشخص معين في إدارة أوباما
  • 3:02 - 3:08
    بقضاء ثماني أعوام في وكالة إدارة الطوارئ،
  • 3:08 - 3:15
    حيث أنشأت مكتب إدارة الطوارئ
    لتنسيق دمج المعاقين.
  • 3:15 - 3:23
    وتكوين كادر من الخبراء المعاقين
  • 3:23 - 3:27
    من نفس التيار، نؤيد المحافظين
  • 3:27 - 3:35
    ومدراء الطوارئ وبالأخص
  • 3:35 - 3:38
    إشراك ذوي الإعاقات، ومنظمات المعاقين
  • 3:38 - 3:42
    لمواجهة حالات الطوارئ
  • 3:42 - 3:47
    خلال الاستجابة للكوارث، التعافي منها
    وتخفيف وطأتها.
  • 3:47 - 3:54
    والشيء الأخير حيث أني أعمل
  • 3:54 - 3:59
    مع المعهد العالمي للمعوقين
    منذ سبتمبر الماضي،
  • 3:59 - 4:09
    فإن تركيزي الدائم على حقوق المعاقين
    كان حقيقةً
  • 4:09 - 4:16
    أمر سنحت لي الفرصة أن اشارك
    به بشكل نشط
  • 4:16 - 4:26
    وقد قضيت الوقت منذ انضمامي
  • 4:26 - 4:32
    لمنظمة "WID" ببناء عملية
    تخطيط استراتيجية
  • 4:32 - 4:43
    ودعم المنظمة لتأسيس أولويات جديدة،
  • 4:43 - 4:47
    والنظر إلى مهمة المنظمة
  • 4:47 - 4:54
    ومؤخراً قمت بتأسيس اربعة مجالات
    عملية للتركيز
  • 4:54 - 4:57
    من أجل المنظمة بينما نمضي للأمام.
  • 4:59 - 5:02
    شكراً مارسي، ممتاز، حسناً
  • 5:02 - 5:07
    أعتذر لأن جاري يقطع الكثير من
    الأغصان اليوم،
  • 5:07 - 5:09
    لذلك يصدر الكثير من الضوضاء
  • 5:09 - 5:13
    لكن لا تقلقي، لن يتداخل مع تسجيلك.
  • 5:13 - 5:16
    حسناً، السؤال الأول سيكون عن الماضي.
  • 5:16 - 5:19
    أخبرينا عن ذكرياتك الأولى حين أدركت
    وجود
  • 5:19 - 5:24
    قضايا تتعلق بالوصول، التمييز، أو
    عدم الإشراك.
  • 5:24 - 5:26
    ما هي قصتك الشخصية أو
    علاقتك
  • 5:26 - 5:27
    بقانون المعاقين الأمريكيين؟
  • 5:27 - 5:32
    ماذ تذكرين عن اليوم الذي تم توقيعه،
    إن كان ذلك ممكناً؟
  • 5:32 - 5:36
    وما كان تأثيره عليكِ وعلى الآخرين؟
  • 5:36 - 5:39
    تذكري النقر على شيء ما
    كي تنتقل الكاميرا إليك
  • 5:39 - 5:41
    قبل البدء.
  • 5:46 - 5:56
    في البداية تشكّل وعيي عن الإعاقة
    في عمر مبكر جداً.
  • 5:56 - 6:02
    حيث كان لدي صديق في الصف الأول
    كان اسمه غريغوري.
  • 6:04 - 6:10
    كنا أصدقاء مقربين.
  • 6:10 - 6:14
    قضينا الكثير من الوقت سوياً.
  • 6:14 - 6:27
    ثم وعلى حين غرة،
    رحل غريغوري ذات يوم.
  • 6:27 - 6:33
    لم أعرف ما حصل معه أو
    أين رحل.
  • 6:33 - 6:41
    وبعد عدة أعوام
  • 6:41 - 6:47
    اكتشفت أنه كان مصاباً
    بمتلازمة داون،
  • 6:47 - 6:58
    وتم نقله من صفي
  • 6:58 - 7:04
    كنت بالصف الأول في تلك المرحلة
  • 7:09 - 7:15
    وكان جلياً أنه أُرسل إلى مدرسة
    أخرى بمكانٍ ما.
  • 7:16 - 7:19
    وخسارة صداقته كانت مفاجأة
  • 7:21 - 7:32
    ولم أستوعب الأمر عندما ذهب.
  • 7:32 - 7:40
    وباسترجاع تلك القصة،
    كان غريباً أننا لم نعد أصدقاء
  • 7:40 - 7:50
    لأنه لم ينتقل، بل توقف
    عن الذهاب للمدرسة.
  • 7:50 - 7:57
    لكن، أنا
  • 7:57 - 8:06
    أتذكر أني كنت مشوشة ثم خلال
    الأعوام التالية
  • 8:06 - 8:16
    عشت في مدينة كانت أيضاً مركز
    "أنقذوا الأطفال".
  • 8:16 - 8:28
    وكنت مهتمة بالعمل الذي يقوم
    به.
  • 8:28 - 8:39
    وأنا محرجة للاعتراف أن مشاركتي المبكرة
  • 8:39 - 8:50
    بالعمل الإنساني كانت
    على نهج النموذج الخيري،
  • 8:50 - 8:59
    وعشت الكثير من طفولتي أجمع تبرعات
    لمركز "أنقذوا الطفولة"،
  • 8:59 - 9:07
    والمشاركة في نشاطات أخرى تتبع
  • 9:13 - 9:16
    نموذج الإحسان والشفقة وبالتأكيد
    ليست نموذجاً
  • 9:16 - 9:18
    لإفساح المجال لدعم ورفع سوية المعاقين.
  • 9:18 - 9:23
    كانت إعاقتي بعد عدة سنوات لاحقة،
  • 9:23 - 9:31
    لكن عندما كنت في المرحلة الثانوية،
    كان لزاماً علي القيام ب ..
  • 9:31 - 9:37
    حتى أني لا أذكر ما كان يُدعى الآن!
  • 9:37 - 9:41
    خدمة المجتمع! آسفة.
  • 9:41 - 9:48
    سنحت لي الفرصة، أو بالأحرى
    كان لزاماً علي القيام بالخدمة المجتمعية،
  • 9:48 - 9:53
    بدأت، كان ذلك العام الأول
    ليوم الأرض العالمي
  • 9:53 - 10:04
    وبدأت بتكسير الزجاج في مركز
    التدوير المحلي،
  • 10:04 - 10:09
    واتضح أن العمل ممل جداً
  • 10:09 - 10:17
    لكن الكثيرين من زملائي في المدرسة تطوعوا
  • 10:17 - 10:23
    في مؤسسة الولاية من أجل ذوي الإعاقات،
  • 10:23 - 10:27
    وانضممت إليهم مرة في الأسبوع
    وبالنظر إليها مجدداً،
  • 10:27 - 10:34
    كان صادماً أنه في عمر الثالثة عشر
  • 10:34 - 10:42
    عُينتُ كمعلمة في صف يحتوي
    على ثلاثين بالغاً
  • 10:42 - 10:48
    لم تسنح لهم الفرصة لارتياد مدرسة ابداً،
    والآن لديهم
  • 10:48 - 10:53
    معلمة تبلغ من العمر 13 عاماً
    مرة بالأسبوع.
  • 10:53 - 11:00
    ولا حاجة للقول، أني تعلمت منهم أكثر
    مما تعلموا مني.
  • 11:00 - 11:07
    لكننا حظينا بالكثير من المرح،
    وصار الكثير منهم أصدقائي
  • 11:07 - 11:12
    لكثير من الوقت اثناء مسيرتي
  • 11:41 - 11:45
    لسو الحظ، مات بعضهم،
  • 11:45 - 11:54
    لكن ما زال بعضاً منهم جزء من حياتي
  • 11:54 - 11:58
    ولحسن الحظ، كانوا ناجحين في
  • 11:58 - 12:03
    تحرير أنفسهم من المؤسسة الحكومية.
  • 12:03 - 12:10
    وهكذا، هم وآخرين علموني الكثير.
  • 12:10 - 12:17
    لكن التجربة المهمة بالنسبة لي،
    أني كنت أعمل عندها في
  • 12:17 - 12:23
    المؤسسة الحكومية، وكان عملي المأجور الأول
    في خدمات المعاقين.
  • 12:23 - 12:26
    وتم توظيفي للعمل في ما يطلق عليه اسم
    "الكوخ".
  • 12:26 - 12:40
    الذي يحوي على أربعين امرأة من ذوات
    الإعاقات العقلية.
  • 12:40 - 12:49
    وهذا "الكوخ" كان مبنياً على أرض جميلة،
  • 12:49 - 12:52
    وكانت النساء يعشن في بناء، 20 امرأة على جانب
    والأخريات على الجانب الآخر.
  • 12:52 - 12:56
    وكانت مسؤولياتي تتضمن
  • 12:56 - 13:00
    مساعدتهن بالتحميم وارتداء الثياب
    وتناول الطعام.
  • 13:00 - 13:03
    معظمهن كن غير قادرات
    على إطعام أنفسهن.
  • 13:03 - 13:11
    البعض لأنهم لم تُفسح لهن الفرصة،
  • 13:11 - 13:22
    والبعض بسبب إعاقتهن الجسدية.
  • 13:31 - 13:39
    وانعدام اي نوع من معدات وأدوات التكيف.
  • 13:39 - 13:43
    وهكذا كنت أُطعم الناس، نوع من أنواع
    الروتين اليومي .
  • 13:43 - 13:48
    حيث تأتي الأطباق ويكون عليها
  • 13:48 - 13:51
    ثلاثة كومات من الطعام.
  • 13:51 - 13:55
    كومة بنية اللون دائماً، وكومة خضراء
  • 13:55 - 13:59
    وكومة دائماً بيضاء.
  • 14:01 - 14:04
    أي اللحم، الخضار، والمادة النشوية.
  • 14:04 - 14:06
    وأنا أعرف أن الناس يحبون تناول الوجبات
    بطريقة مختلفة.
  • 14:06 - 14:10
    كان هناك أيضاً حلوى يومياً.
  • 14:10 - 14:12
    جيليه، أو مثلجات، أو شيء آخر على شكل كومة.
  • 14:12 - 14:16
    وكنت أقضي الوقت مع كل
  • 14:16 - 14:20
    الأشخاص الذين يتناولون وجباتهم.
  • 14:20 - 14:26
    كنا نعمل معاً
  • 14:26 - 14:31
    في محاولة لاكتشاف إن كانوا يفضلون
  • 14:31 - 14:35
    تناول الحلوى أولاً؟
  • 14:35 - 14:39
    البعض يحب القيام بذلك.
    هل يفضلوا
  • 14:39 - 14:44
    القليل من البني والقليل
  • 14:44 - 14:48
    من الأبيض على نفس الشوكة؟
  • 14:48 - 14:55
    هل يريدوا لمس الطعام؟
  • 14:55 - 15:01
    وكنت أمشي ذهاباً وإياباً
  • 15:01 - 15:06
    معهن أحاول وأكتشف ما هي
  • 15:06 - 15:12
    الأمور التي يفضلونها ووقعت في متاعب
  • 15:12 - 15:15
    بسبب قضاء الكثير من الوقت
  • 15:15 - 15:21
    وأخيراً، نُقلتُ إلى موقع
  • 15:21 - 15:26
    آخر لأني كنت أقضي الكثير من
  • 15:26 - 15:30
    الوقت وأنا أمنح الناس فرصة لاتخاذ
  • 15:30 - 15:33
    بعض الخيارات والتعبير عن الأشياء التي
    يفضلونها.
  • 15:33 - 15:39
    لذلك كان الأمر بالغ الأهمية و في
  • 15:39 - 15:46
    عدة طرق، تلك التجارب
  • 15:46 - 15:53
    المبكرة، قادتني فعلياً إلى أن أكون
  • 15:53 - 15:58
    ما أنا عليه وشكلت قناعاتي فيما بعد.
  • 15:58 - 16:02
    فيما يتعلق بقانون المعاقين الأمريكيين
  • 16:02 - 16:07
    كان لدي تجربة شخصية لصيقة
  • 16:07 - 16:12
    بما كان يُسمى حينها
  • 16:12 - 16:17
    "القانون العام 94142" المتعلق بتعليم
  • 16:17 - 16:25
    كل المعاقين، وأعيدت تسميته لاحقاً
  • 16:25 - 16:31
    حيث أطلقوا عليه اسم قانون أصحاب الإعاقات
  • 16:31 - 16:37
    كان لدي تجربة عائلية خاصة
  • 16:37 - 16:41
    مع هذا القانون وأصبحت ملمة
  • 16:41 - 16:47
    بالمبادرات التشريعية وكيف أن القانون
  • 16:47 - 16:51
    قد تم تمريره. ثم بدأت
  • 17:00 - 17:10
    بالإلمام أكثر بكيفية إنجاز العمل.
  • 17:10 - 17:14
    كان هذا في السبعينيات
  • 17:14 - 17:20
    حيث يُنجز العمل وبعض المبادرات
  • 17:20 - 17:25
    التشريعية الأخرى و قانون 405، وإصدار
  • 17:25 - 17:32
    قانون إعادة التأهيل، تبعه
  • 17:32 - 17:34
    اعتصام 405 في سان فرانسيسكو كي
  • 17:34 - 17:37
    يتم تفعيل القوانين. وهذا حقاً
  • 17:37 - 17:42
    لفت انتباهي، وبين القليل
  • 17:42 - 17:49
    من المعلومات التي كنت أحصل عليها
  • 17:49 - 17:52
    والعمل الذي كنت اقوم به
  • 17:52 - 17:59
    ومن ثم أصبحت مناصرة بدوام كامل
  • 17:59 - 18:03
    أذهب للعمل في مركز العيش المستقل
  • 18:03 - 18:08
    في عام 1982، ثم أصبحت مهتمة للغاية
  • 18:08 - 18:14
    بكيفية تغيير الأنظمة، ووضع
  • 18:14 - 18:22
    السياسات، طريقة تنظيم وتأييد
  • 18:22 - 18:25
    حقوق وأصوات وتفضيلات
  • 18:25 - 18:28
    الآخرين ولأني أعيش في
  • 18:28 - 18:32
    كونيكتيكت والمعد الأصلي
  • 18:32 - 18:41
    لقانون المعاقين الأمريكيين،
  • 18:41 - 18:47
    المرة الأولى التي قُدم بها مشروع القانون
  • 18:47 - 18:51
    كانت عن طريق السيناتور ويكر لكونتيكت
  • 18:51 - 18:55
    وهو، والد لشاب رائع
  • 18:55 - 19:01
    مصاب بمتلازمة داون،
  • 19:01 - 19:05
    السيناتور ويكر كان مهتماً
  • 19:05 - 19:13
    بمجتمع مناصرة المعاقين في
  • 19:13 - 19:17
    كونيكتيكت، ثم سنحت لي
  • 19:17 - 19:26
    الفرصة المذهلة للذهاب إلى
    بوسطن وإدلاء شهادتي
  • 19:26 - 19:30
    بواحدة من جلسات الاستماع الرئيسية
    في الكونغرس
  • 19:30 - 19:36
    كان موضوع الجلسة عن قانون
  • 19:36 - 19:39
    المعاقين. وتعلمين طبعاً بأن
  • 19:39 - 19:44
    الجولة الأولى، لم يتم
    تمرير مشروع القانون
  • 19:44 - 19:45
    لكن كنا متحمسين وخلال
  • 19:45 - 19:49
    تمرير القانون، في الفترة التي
  • 19:49 - 19:51
    تم إعادة تقديم المشروع وعمليات التصويت
  • 19:51 - 19:56
    كانت منظمة، أذكر أنه كان لدينا
  • 19:56 - 19:59
    أكوام كثيرة من البطاقات
  • 19:59 - 20:03
    الزهرية اللامعة وكنا نقوم بتنظيم
  • 20:03 - 20:09
    الناس عبر الولاية لوضع،
  • 20:09 - 20:14
    لتوقيع تلك البطاقات لدعم
  • 20:14 - 20:19
    تمرير القانون وبعدها كان تلك
  • 20:19 - 20:28
    تجربة رائعة لكن ربما
  • 20:31 - 20:33
    مضللة قليلاً، كنا فعلياً
  • 20:33 - 20:37
    ناجحين، وتم تمرير المشروع! وأنا
  • 20:37 - 20:41
    أذكر أني قلت، "أوه، لم يكن الأمر صعباً"
  • 20:41 - 20:44
    اقصد، اضطررنا
  • 20:44 - 20:46
    للعمل عليه مرتين، لكن لك يكن بتلك
    الدرجة من الصعوبة.
  • 20:46 - 20:50
    دعونا نقوم بالمزيد من التشريعات.
  • 20:50 - 20:53
    واتضح ان الأمر لم يكن سهلاً
  • 20:53 - 20:55
    كما بدا لي. لم يكن الأمر
    يتعلق
  • 20:55 - 20:58
    بالبطاقات الزهرية واللقاءات
  • 20:58 - 21:00
    والمسيرات .. بالطبع كل ذلك ساعد
    لكن حتى هذا
  • 21:00 - 21:03
    أحياناً في تلك الأيام، لا يبدو أنه
  • 21:03 - 21:06
    كان كافياً لتغيير السياسة.
  • 21:06 - 21:08
    هذه كانت رحلتي المبكرة إلى عام 1990.
  • 21:08 - 21:15
    شكراً مارس. حسناً سوف نتجه
  • 21:15 - 21:18
    للوقت الحاضر الآن. لكن تذكري
  • 21:18 - 21:23

    أنه لدي مقابلة ثانية في الساعة الثانية،
    لذلك سوف
  • 21:23 - 21:27
    نتكلم في ثلاث أقسام: الحاضر
  • 21:27 - 21:31
    المستقبل، والدعوة للعمل.
  • 21:31 - 21:35
    لذلك تقيدي بهذه الخطوات، شكراً.
  • 21:35 - 21:40
    حسناً، خلال المرحلة الراهنة، هل
  • 21:40 - 21:47
    صنع قانون المعاقين اختلافاً؟ أخبرينا عن
  • 21:47 - 21:51
    اللحظة التي علمتِ بأن القانون أحدث
  • 21:51 - 21:55
    أو لم يحدث فرقاً وإلى أي
  • 21:55 - 22:01
    مدى، استناداً إلى شغفك ومجال
  • 22:01 - 22:05
    خبرتك، أين تلحظي أو لا تلحظي
  • 22:05 - 22:13
    تأثير القانون؟
  • 22:13 - 22:18
    كان للقانون أثراً
  • 22:18 - 22:22
    هائلاً وشاملاً.
  • 22:22 - 22:31
    ومن المهم بالنسبة لي
  • 22:31 - 22:38
    أن أبدأ بالحديث عن
  • 22:38 - 22:42
    اليوم الراهن حيث كنا نعمل
  • 22:42 - 22:49
    على القانون 30، مهم جداً أن نبدأ
  • 22:49 - 22:54
    بالطريقة التي تغيرت بها الأمور،
  • 22:54 - 22:58
    تعرفين بالتأكيد بعضاً
  • 22:58 - 23:02
    جهود إزالة الحواجز المعمارية،
  • 23:02 - 23:04
    بعض التحسينات المهمة
  • 23:04 - 23:11
    بالتواصل الفعال المتساوي،
  • 23:11 - 23:17
    بعض المتطلبات بشأن البرامج
  • 23:17 - 23:20
    تعرفين أن كل تلك الأمور تغيرت
  • 23:20 - 23:28
    بشكل كبير، لا أستطيع القول أنها تغيرت
    معظم الوقت.. لكن غالياً
  • 23:28 - 23:37
    كانت هناك عدة مبادرات رائعة خلال
  • 23:37 - 23:41
    الأعوام لكن كان علينا دائماً المحافظة
  • 23:41 - 23:51
    على معركة لا هوادة فيها لعدم
  • 23:51 - 23:59
    السماح بانزلاق أي شيء، كي لا نخسر
  • 23:59 - 24:04
    أي نوع من الزخم باتجاه الوصول.
  • 24:04 - 24:07
    إن أشحنا بنظرنا قليلاً
  • 24:07 - 24:14
    ستنجرف حقوقنا بعيداً عنا.
  • 24:14 - 24:20
    وبإمكاني بالتأكيد الحديث عن
  • 24:20 - 24:24
    الفترة الحالية
  • 24:24 - 24:29
    وما علي قوله عن الموقعبأن المكان الذي
    وصلنا إليه
  • 24:29 - 24:35
    اليوم ليس رائعاً
  • 24:35 - 24:43
    لذلك أريد أخذ المزيد من الوقت
  • 24:43 - 24:49
    لاستدعاء التقدم الملموس،
  • 24:49 - 24:56
    بنواحي عديدة في الحياة اليومية
  • 24:56 - 25:09
    حيث نستطيع
  • 25:09 - 25:13
    اكتشاف حالات الإخفاق توافق
    القانون.
  • 25:13 - 25:18
    وتنفيذ القانون ، لكن في أغلب الأوقات
  • 25:18 - 25:34
    بالمقارنة مع الأمثلة حيث
  • 25:34 - 25:38
    يكون قيد العمل، لذا، عندما
  • 25:38 - 25:44
    تكون المواصلات غير متاحة، نستدعي القانون
  • 25:44 - 25:49
    لأننا نعرف الممارسات الواعدة
  • 25:49 - 25:54
    والجيدة التي تمت.
  • 25:54 - 25:58

    لأن إتاحة وسائل النقل
  • 25:58 - 26:04
    تجعل الفشل أكثر فظاعة
  • 26:04 - 26:10
    في السكن، التوظيف، في أنواع
  • 26:10 - 26:14
    الوسائل المساعدة المتوفرة،
  • 26:14 - 26:23
    التصميم العالمي للأماكن والأشياء
  • 26:23 - 26:26
    كل ذلك يشير إلى الأمثلة التي
  • 26:26 - 26:30
    نفهمها بشكل صحيح وفي تناقض صارخ
  • 26:30 - 26:36
    مع المجالات التي نحصل عليها بطريقة خاطئة
  • 26:36 - 26:43
    وعلي القول أنني مؤخراً
  • 26:43 - 26:48
    دفعت منظمتي للمشاركة
  • 26:51 - 27:06
    في عريضة لقسم الصحة والخدمات الإنسانية
    في الأمم المتحدة
  • 27:06 - 27:14
    للمطالبة بنقل أصحاب
  • 27:14 - 27:19
    الإعاقات فوراً
  • 27:19 - 27:21
    خارج دور الرعاية تجمعات أخرى
  • 27:21 - 27:25
    بسبب الظروف المخيفة
  • 27:25 - 27:31
    في تلك التجمعات
  • 27:31 - 27:36
    بسبب وباء كورونا
  • 27:36 - 27:37
    والفشل في توفير الحماية اللازمة
  • 27:37 - 27:40
    لأصحاب الإعاقات
  • 27:40 - 27:45
    في مؤسسات الرعاية
  • 27:45 - 27:48
    وكان قانون المعاقين في عام 1990
  • 27:48 - 27:55
    قد اعطى بوضوح لأصحاب الإعاقات
  • 27:55 - 27:59
    حقوق ملموسة،
  • 27:59 - 28:02
    وحتى عند التعرض للتحديات في 1999
    بقضية أولمستيد
  • 28:02 - 28:04
    التي كانت قضية جورجيا، والسيدتين
  • 28:04 - 28:08
    لويس وإيلين، لويس كيرتيس
  • 28:08 - 28:12
    وهي امرأة مذهلة كان لي
  • 28:12 - 28:16
    شرف مقابلتها بعدة
  • 28:16 - 28:20
    مناسبات، طالبت كلتاهما
  • 28:20 - 28:24
    بأن لديهما الحق بالسكن
  • 28:24 - 28:29

    في بيئة تجمع
  • 28:29 - 28:31
    مناسبة لاحتياجاتهما،
  • 28:32 - 28:37
    والقرار، وقد وصلت القضية
  • 28:37 - 28:43
    إلى المحكمة العليا
  • 28:43 - 28:48
    وكنت من ضمن الأشخاص الذين
  • 28:48 - 28:50
    ناموا خارج المحكمة العليا في الليلة
  • 28:50 - 28:57
    السابقة لسماع قضيتهما
  • 28:57 - 29:01
    وكنت من ضمن
  • 29:01 - 29:05
    الأشخاص الذين احتفلوا خارجاً أمام
  • 29:05 - 29:09
    المحكمة العليا في اليوم الذي صدر
    به القرار
  • 29:09 - 29:15
    لصالح حق لويس وإيلين،
  • 29:15 - 29:20
    وحقوق الآلاف، عشرات الآلاف،
  • 29:20 - 29:24
    ملايين المعاقين
  • 29:24 - 29:28
    للعيش في التجمعات الأكثر
  • 29:28 - 29:34
    ملائمة لاحتياجاتهم.
  • 29:34 - 29:40
    وبعد 21 عاماً من إصدار ذلك القرار،
  • 29:40 - 29:42
    البارحة، نقابة الحريات المدنية الأمريكية
  • 29:42 - 29:45
    قدمت عريضة وضم المعهد العالمي
  • 29:45 - 29:49
    للمعاقين عدداً من منظمات
  • 29:49 - 29:51
    المعاقين الأخرى لإحضار العريضة
  • 29:51 - 30:01
    للمطالبة بنقل
  • 30:01 - 30:05
    المعاقين فوراُ
  • 30:05 - 30:09
    من التجمعات
  • 30:09 - 30:13
    عشرات من أصل آلاف ماتوا
  • 30:14 - 30:18
    خلال المئة يوم الأخيرة، إبادة جماعية
  • 30:18 - 30:23
    للمعاقين بسبب
  • 30:23 - 30:29
    الإخفاقات بتنفيذ
  • 30:29 - 30:31
    قرار أولمستيد وإخفاقات
  • 30:31 - 30:36
    حكومتنا بتقديم أنواع الدعم
  • 30:36 - 30:38
    والخدمات التي تُمكّن
  • 30:38 - 30:41
    المعاقين
  • 30:41 - 30:45
    من العيش الآمن وبالدعم الذي
  • 30:45 - 30:48
    يحتاجونه في المجتمع،
  • Not Synced
    و، المثير للغضب هو دعواتنا
  • Not Synced
    المستمرة الملحة من أجل
  • Not Synced
    تقديم خدمات ملائمة
  • Not Synced
    لأصحاب الإعاقات في تلك
  • Not Synced
    الكوارث، تم تجاهلها.
  • Not Synced
    والخلاصة انه تم مجدداً
  • Not Synced
    خلال المئة يوم الأخيرة
    عشرات الأشخاص من
  • Not Synced
    ذوي الإعاقات قد ماتوا. وعندما كنت
  • Not Synced
    أدعو لذلك، وأقول أن أولئك كانوا
  • Not Synced
    من ذوي الإعاقات، كانت لدي
  • Not Synced
    محاذثات مع عدد من موظفي
  • Not Synced
    الحكومة الكبار الذين، قالوا، لماذا
  • Not Synced
    تقولين أنهم معاقين؟
  • Not Synced
    لقد كانوا مسنين
  • Not Synced
    بظروف خاصة يعيشون في دور
  • Not Synced
    الرعاية ومنشآت الرعاية طويلة الأمد
  • Not Synced
    حسناً، أنت لا تذهبين إلى دار المسنين
  • Not Synced
    لأنك مسنة، بل تذهبين
  • Not Synced
    لأنك تعانين من إعاقة
  • Not Synced
    والدعم والخدمات الضرورية للبقاء في
  • Not Synced
    المجتمع لم تُعطى لكِ.
  • Not Synced
    والأكثرية الواسعة، بعضهم قد يقولوا، كل
  • Not Synced
    أولئك الأموات في التجمعات هم
  • Not Synced
    أصحاب إعاقات، معظمهم
  • Not Synced
    ذوي بشرة سوداء أو بنية
    وأشخاص يعيشون
  • Not Synced
    بالفقر. وإخفاقات قانون المعاقين
  • Not Synced
    الأمريكيين، قرار أولمستيد
  • Not Synced
    ورغبة حكومتنا
  • Not Synced
    بمراقبة وتنفيذ هذا القانون
  • Not Synced
    وأعمال إعادة التأهيل لها
  • Not Synced
    أثر واسع على المكان الذي
    وصلنا إليه اليوم.
  • Not Synced
    وموت العديد من أشقائنا،
  • Not Synced
    دون أي نهاية في الأفق.
  • Not Synced
    شكراً مارسي، حسناً، التالي هو المستقبل
  • Not Synced
    بالعمل الذي تقومي به
  • Not Synced
    رأيتِ الكثير من التقدم
  • Not Synced
    والعراقيل. إن استطعت اختيار شيء واحد
  • Not Synced
    لتغيريه، أو شيء ينبغي أن يحدث
  • Not Synced
    من أجل الوصول والمساواة .. أعرف أنه صعب
  • Not Synced
    شيء واحد كي تكون المساواة والوصول
  • Not Synced
    حاضرة في حياة أصحاب
  • Not Synced
    الإعاقات، ماذا ستكون؟
  • Not Synced
    الشيء الوحيد الذي يجب أن يحدث:
  • Not Synced
    أن يكون للمعاقين حماية حقوق مدنية
  • Not Synced
    بالقانون والشيء الوحيد
  • Not Synced
    الذي يجب أن يحدث
  • Not Synced
    أن يتم مراقبة حقوقهم
  • Not Synced
    وتنفيذها دون استثناء، يلي ذلك
  • Not Synced
    أن القانون ليس كافياً، نحن بحاجة إلى
  • Not Synced
    تصميم عالمي كي يكون مقياساً
  • Not Synced
    نحتاج إلى الوصول والتكيف
  • Not Synced
    لتكون متاحة بسهولة لكن يجب أن
  • Not Synced
    يكون هناك مراقبة وتنفيذ.
  • Not Synced
    يُفترض أن ينفق كل دولار
  • Not Synced
    بالتوافق مع أعمال إعادة التأهيل
  • Not Synced
    وبين إعادة التأهيل وقانون المعاقين
  • Not Synced
    يجب، وينبغي أن،
  • Not Synced
    لا يكون هناك أسف للأشخاص
    الذين يتمتعون بحماية الحقوق
  • Not Synced
    المدنية بأن يحرموا مراراً وتكراراً
  • Not Synced
    وغير قادرين على المشاركة الكاملة
  • Not Synced
    في البيوت والحياة المجتمعية. إن
  • Not Synced
    المراقبة والتنفيذ يجب أن يكون الأرضية
  • Not Synced
    لدي السقف لكن تنفيذ
  • Not Synced
    قوانين الحقوق المدنية هو بشكل مطلق
  • Not Synced
    الأرضية. شكراً. ماذا بإمكاننا ان نفعل؟
  • Not Synced
    ماذا يمكننا كأفراد مجتمع
  • Not Synced
    أن نفعل الآن؟ ما ينبغي القيام به فوراً،
  • Not Synced
    أنت تعرفين أن أحد أقوالي المفضلة،
  • Not Synced
    "لا تتخلى أبداً ولا تستسلم"
  • Not Synced
    قول آخر، "لا غنى عنا فيما يخصنا"
  • Not Synced
    نحن، قادة مجتمع المعاقين
  • Not Synced
    بحاجة إلى التشبث ببعضنا، بحاجة إلى
  • Not Synced
    نركز عملنا حول الناس
  • Not Synced
    المهمشين والمبعدين
  • Not Synced
    بحاجة إلى أن نحرص على عدم إهدار
  • Not Synced
    وقتنا بالمشاحنات
  • Not Synced
    والتصرفات الطفولية التي تسبب الانقسامات
  • Not Synced
    والتي ما زال بعض الأشخاص عالقين بها
  • Not Synced
    يجب أن نمد أيدينا للأمام
  • Not Synced
    أن نمسك بأيدي بعضنا ونلتحم سوياً
  • Not Synced
    ونتابع العمل بلا هوادة
  • Not Synced
    نحو إدراك الهدف
  • Not Synced
    بأن قانون المعاقين قد كُتب
  • Not Synced
    والعديد من أشقائنا قاتلوا بشراسة من أجله
  • Not Synced
    لقد فقدنا الكثير من أولئك
  • Not Synced
    القادة المستبصرين المجدين، الكثير منهم
  • Not Synced
    فقدناهم في السنوات السابقة، بعضهم
  • Not Synced
    كان معنا على الطريق، لدينا
  • Not Synced
    إرث مذهل لنعتني به، لدينا
  • Not Synced
    فرصاً هائلة لنمشي تجاهها
  • Not Synced
    التكنولوجيا لديها الإمكانية للمساواة
  • Not Synced

    في ارضية التنافس فيما لو كان لدى الناس
  • Not Synced
    وصول حقيقي والمعهد العالمي
  • Not Synced
    للمعاقين والتزامنا
  • Not Synced
    للعمل بالمشاركة مع المعاقين
  • Not Synced
    اآخرين يقود المنظمات
  • Not Synced
    وتحالفاتنا كي نجعل المجتمعات
  • Not Synced
    أقوى، وأكثر صموداً لكافة
  • Not Synced
    المجتمع لأننا حين نفعل الصواب
  • Not Synced
    للمعاقين فاعتقد أن
  • Not Synced
    كل المجتمع لن يستفيد وحسب
  • Not Synced
    بل سيصبح اقوى لقيادتنا،
  • Not Synced
    مساهماتنا، خبرتنا في
  • Not Synced
    ما يلزم كي نجعل الحياة اليومية تنجح
  • Not Synced
    للجميع.
  • Not Synced
    ممتاز، شكراً
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
Title:
مارسي روث
Video Language:
English
Team:
ABILITY Magazine
Duration:
38:10
MOSAAB2004 published Arabic subtitles for Marcie Roth Aug 1, 2023, 9:36 PM
MOSAAB2004 edited Arabic subtitles for Marcie Roth Aug 1, 2023, 9:36 PM
العبد الفقير لله edited Arabic subtitles for Marcie Roth May 31, 2021, 5:05 AM
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth Nov 12, 2020, 6:55 AM
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth Nov 11, 2020, 4:13 PM
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth Nov 11, 2020, 3:19 PM
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth Oct 18, 2020, 2:24 PM
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth Oct 18, 2020, 11:34 AM
Show all

Arabic subtitles

Revisions Compare revisions

  • Revision 9 Edited
    MOSAAB2004 Aug 1, 2023, 9:36 PM
  • Revision 8 Edited
    العبد الفقير لله May 31, 2021, 5:05 AM
  • Revision 7 Edited
    فاتن أبو فارس Nov 12, 2020, 6:55 AM
  • Revision 6 Edited
    فاتن أبو فارس Nov 11, 2020, 4:13 PM
  • Revision 5 Edited
    فاتن أبو فارس Nov 11, 2020, 3:19 PM
  • Revision 4 Edited
    فاتن أبو فارس Oct 18, 2020, 2:24 PM
  • Revision 3 Edited
    فاتن أبو فارس Oct 18, 2020, 11:34 AM
  • Revision 2 Edited
    فاتن أبو فارس Oct 17, 2020, 11:03 AM
  • Revision 1 Edited
    فاتن أبو فارس Oct 16, 2020, 2:11 PM